- عربي - نصوص الآيات عثماني : وَإِلَى ٱلْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
- عربى - نصوص الآيات : وإلى الأرض كيف سطحت
- عربى - التفسير الميسر : أفلا ينظر الكافرون المكذِّبون إلى الإبل: كيف خُلِقَت هذا الخلق العجيب؟ وإلى السماء كيف رُفِعَت هذا الرَّفع البديع؟ وإلى الجبال كيف نُصبت، فحصل بها الثبات للأرض والاستقرار؟ وإلى الأرض كيف بُسِطت ومُهِّدت؟
- السعدى : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
{ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ } أي: مدت مدًا واسعًا، وسهلت غاية التسهيل، ليستقر الخلائق على ظهرها، ويتمكنوا من حرثها وغراسها، والبنيان فيها، وسلوك الطرق الموصلة إلى أنواع المقاصد فيها.
واعلم أن تسطيحها لا ينافي أنها كرة مستديرة، قد أحاطت الأفلاك فيها من جميع جوانبها، كما دل على ذلك النقل والعقل والحس والمشاهدة، كما هو مذكور معروف عند أكثر الناس، خصوصًا في هذه الأزمنة، التي وقف الناس على أكثر أرجائها بما أعطاهم الله من الأسباب المقربة للبعيد، فإن التسطيح إنما ينافي كروية الجسم الصغير جدًا، الذي لو سطح لم يبق له استدارة تذكر.
وأما جسم الأرض الذي هو في غاية الكبر والسعة ، فيكون كرويًا مسطحًا، ولا يتنافى الأمران، كما يعرف ذلك أرباب الخبرة.
- الوسيط لطنطاوي : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
( وَإِلَى الأرض كَيْفَ سُطِحَتْ ) أى : كيف وسويت وفرشت وبسطت بطريقة تجعل الناس يتمكنون من الانتفاع بخيرها ، ومن الاستقرار عليها ، وهذا لا ينافى كونها كروية ، لأن الكرة إذا اشتد عظمها . . كانت القطعة منها كالسطح فى إمكان الانتفاع بها .
- البغوى : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
"وإلى الأرض كيف سطحت"، بسطت، قال عطاء عن ابن عباس: هل يقدر أحد أن يخلق مثل الإبل، أو يرفع مثل السماء، أو ينصب مثل الجبال، أو يسطح مثل الأرض غيري؟.
- ابن كثير : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
( وإلى الأرض كيف سطحت ) ؟ أي : كيف بسطت ومدت ومهدت ، فنبه البدوي على الاستدلال بما يشاهده من بعيره الذي هو راكب عليه ، والسماء التي فوق رأسه ، والجبل الذي تجاهه ، والأرض التي تحته - على قدرة خالق ذلك وصانعه ، وأنه الرب العظيم الخالق المتصرف المالك ، وأنه الإله الذي لا يستحق العبادة سواه . وهكذا أقسم " ضمام " في سؤاله على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كما رواه الإمام أحمد حيث قال :
حدثنا هاشم بن القاسم ، حدثنا سليمان بن المغيرة ، عن ثابت ، عن أنس قال : كنا نهينا أن نسأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن شيء ، فكان يعجبنا أن يجيء الرجل من أهل البادية العاقل فيسأله ونحن نسمع ، فجاء رجل من أهل البادية فقال : يا محمد ، إنه أتانا رسولك فزعم لنا أنك تزعم أن الله أرسلك . قال : " صدق " . قال : فمن خلق السماء ؟ قال : " الله " . قال : فمن خلق الأرض ؟ قال : " الله " . قال : فمن نصب هذه الجبال وجعل فيها ما جعل ؟ قال : " الله " . قال : فبالذي خلق السماء والأرض ونصب هذه الجبال ، آلله أرسلك ؟ قال : " نعم " . قال : وزعم رسولك أن علينا خمس صلوات في يومنا وليلتنا . قال : " صدق " . قال : فبالذي أرسلك ، آلله أمرك بهذا ؟ قال : " نعم " . قال : وزعم رسولك أن علينا زكاة في أموالنا ؟ قال : " صدق " . قال : فبالذي أرسلك ، آلله أمرك بهذا ؟ . قال : " نعم " . قال : وزعم رسولك أن علينا حج البيت من استطاع إليه سبيلا . قال : " صدق " . قال : ثم ولى فقال : والذي بعثك بالحق لا أزيد عليهن ولا أنقص منهن شيئا . فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " إن صدق ليدخلن الجنة " .
وقد رواه مسلم ، عن عمرو الناقد ، عن أبي النضر هاشم بن القاسم ، به وعلقه البخاري ، ورواه الترمذي والنسائي ، من حديث سليمان بن المغيرة به ورواه الإمام أحمد والبخاري وأبو داود والنسائي وابن ماجه من حديث الليث بن سعد ، عن سعيد المقبري ، عن شريك بن عبد الله بن أبي نمر ، عن أنس ، به بطوله وقال في آخره : " وأنا ضمام بن ثعلبة أخو بني سعد بن بكر " .
وقال الحافظ أبو يعلى : حدثنا إسحاق ، حدثنا عبد الله بن جعفر ، حدثني عبد الله بن دينار عن ابن عمر قال : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كثيرا ما كان يحدث عن امرأة في الجاهلية على رأس جبل ، معها ابن لها ترعى غنما ، فقال لها ابنها : يا أمه ، من خلقك ؟ قالت : الله . قال : فمن خلق أبي ؟ قالت : الله . قال : فمن خلقني ؟ قالت : الله . قال : فمن خلق السماء ؟ قالت : الله . قال : فمن خلق الأرض ؟ قالت : الله . قال : فمن خلق الجبل ؟ قالت : الله . قال : فمن خلق هذه الغنم ؟ قالت : الله . قال : إني لأسمع لله شأنا . وألقى نفسه من الجبل فتقطع .
قال ابن عمر : كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كثيرا ما يحدثنا هذا .
قال ابن دينار : كان ابن عمر كثيرا ما يحدثنا بهذا .
في إسناده ضعف ، وعبد الله بن جعفر هذا هو المديني ، ضعفه ولده الإمام علي بن المديني وغيره .
- القرطبى : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
وإلى الأرض كيف سطحت أي بسطت ومدت . وقال أنس : صليت خلف علي - رضي الله عنه - فقرأ كيف خلقت ورفعت ونصبت وسطحت ، بضم التاءات أضاف الضمير إلى الله تعالى . وبه كان يقرأ محمد بن السميقع وأبو العالية والمفعول محذوف ، والمعنى خلقتها . وكذلك سائرها . وقرأ الحسن وأبو حيوة وأبو رجاء : ( سطحت ) بتشديد الطاء وإسكان التاء . وكذلك قرأ الجماعة ، إلا أنهم خففوا الطاء . وقدم الإبل في الذكر ، ولو قدم غيرها لجاز . قال القشيري : وليس هذا مما يطلب فيه نوع حكمة . وقد قيل : هو أقرب إلى الناس في حق العرب ، لكثرتها عندهم ، وهم من أعرف الناس بها . وأيضا : مرافق الإبل أكثر من مرافق الحيوانات الأخر فهي مأكولة ، ولبنها مشروب ، وتصلح للحمل والركوب ، وقطع المسافات البعيدة عليها ، والصبر على العطش ، وقلة العلف ، وكثرة الحمل ، وهي معظم أموال العرب . وكانوا يسيرون على الإبل منفردين مستوحشين عن الناس ، ومن هذا حاله تفكر فيما يحضره ، فقد ينظر في مركوبه ، ثم يمد بصره إلى السماء ثم إلى الأرض . فأمروا بالنظر في هذه الأشياء ، فإنها أدل دليل على الصانع المختار القادر .
- الطبرى : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
وقوله: ( وَإِلَى الأرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ) يقول: وإلى الأرض كيف بُسطت، يقال: جبل مُسَطَّح: إذا كان في أعلاه استواء.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( وَإِلَى الأرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ) : أي بُسطت، يقول: أليس الذي خلق هذا بقادر على أن يخلق ما أراد في الجنة.
- ابن عاشور : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20) ولزيادة التنبيه على إنكار هذا الإِهمال قُيّد فعل { ينظرون } بالكيفيات المعدودة في قوله : { كيف خلقت } ، { كيف رفعت } ، { كيف نصبت } ، { كيف سطحت } أي لم ينظروا إلى دقائق هيئات خَلقها .
وجملة : { كيف خلقت } بدل اشتمال من الإِبل والعامل فيه هو العامل في المبدل منه وهو فعل { ينظرون } لاَ حرف الجر ، فإن حرف الجر آلة لتعدية الفعل إلى مفعوله فالفعل إن احتاج إلى حرف الجر في التعدية إلى المفعول لا يحتاج إليه في العمل في البدل ، وشتان بين ما يقتضيه إعمال المتبوع وما يقتضيه إعمال التابع فكلٌّ على ما يقتضيه معناه وموقعه ، فكيف منصوب على الحال بالفعل الذي يليه .
والمعنى والتقديرُ : أفلا ينظرون إلى الإِبللِ هيئةِ خَلْقِها .
وقد عُدّت أشياءُ أربعة هي من النَّاظرين عن كَثب لا تغيب عن أنظارهم ، وعُطف بعضها على بعض ، فكان اشتراكها في مرْآهم جهةً جامعة بينها بالنسبة إليهم ، فإنهم المقصودون بهذا الإِنكار والتوبيخ ، فالذي حسَّن اقتران الإِبل مع السماء والجبال والأرض في الذكر هنا ، هو أنها تنتظم في نظر جمهور العرب من أهل تهامة والحجاز ونجد وأمثالها من بلاد أهل الوبر والانتجاع .
فالإبل أموالهم ورواحلهم ، ومنها عيشهم ولباسهم ونسج بيوتهم وهي حمّالة أثقالهم ، وقد خلقها الله خلقاً عجيباً بقوة قوائمها ويُسْر بُروكها لتيسير حمل الأمتعة عليها ، وجَعَل أعناقها طويلة قوية ليمكنها النهوض بما عليها من الأثقال بعد تحميلها أو بعد استراحتها في المنازل والمبارك ، وجعل في بطونها أمعاء تختزن الطعام والماء بحيث تصبر على العطش إلى عشرة أيام في السير في المفاوز مما يَهلك فيما دونه غيرها من الحيوان .
وكم قد جرى ذكر الرواحل وصفاتها وحمدها في شعر العرب ولا تكاد تخلو قصيدة من طِوالهم عن وصف الرواحل ومزاياها . وناهيك بما في المعلقات وما في قصيدة كعب بن زهير .
و { الإِبل } : اسم جمع للبُعران لا واحد له من لفظه ، وقد تقدم في قوله تعالى : { ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما } في سورة الأنعام ( 146 ) .
وعن المبرد أنه فسر الإِبل في هذه الآية بالأسحبة وتأوَّله الزمخشري بأنه لم يرد أن الإِبل من أسماء السحاب ولكنه أراد أنه من قبيل التشبيه ، أي هو على نحو قول عنترة
: ... جادت عليه كل بِكر حرّة
فتركن كل قرارة كالدرهم ... ونُقل بهم إلى التدبر في عظيم خلق السماء إذ هم ينظرونها نهارهم وليلهم في إقامتهم وظعنهم ، يرقبون أنواء المطر ويشيمون لمع البروق ، فقد عرف العرب بأنهم بنو ماء السماء ، قال زيادة الحارثي ( على تردد لشراح الحماسة في تأويل قوله ، بنو ماء السماء
)
: ... ونَحن بنو ماء السماء فلا نَرىلأنفسنا من دون مملكة قَصر ... وفي كلام أبي هريرة وقد ذكر قصة هَاجَر فقال أبو هريرة في آخرها : إنها لأمّكم يا بني ماء السماء ويتعرفون من النجوم ومنازل الشمس أوقات الليل والنهار ووجهة السير .
وأتبع ذكر السماء بذكر الجبال وكانت الجبال منازل لكثير منهم مثل جَبَلَي أجإ وسلمى لطَي . وينزلون سفوحها ليكونوا أقرب إلى الاعتصام بها عند الخوف ويتخذون فيها مراقب للحراسة .
والنصْب : الرفع أي كيف رُفعت وهي مع ارتفاعها ثابتة راسخة لا تميل .
وثم نُزِل بأنظارهم إلى الأرض وهي تحت أقدامهم وهي مرعاهم ومفترشهم ، وقد سَطَحها الله ، أي خلقها ممهدة للمشي والجلوس والاضطجاع . ومعنى سُطحت } : سُويت يقال : سَطَح الشيء إذا سوّاه ومنه سَطْح الدار .
والمراد بالأرض أرض كل قوم لا مجموع الكرة الأرضية .
وبُنيت الأفعال الأربعة إلى المجهول للعلم بفاعل ذلك .
- إعراب القرآن : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
معطوفة أيضا.
- English - Sahih International : And at the earth - how it is spread out
- English - Tafheem -Maududi : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ(88:20) And the earth: how it was spread out? *7
- Français - Hamidullah : et la terre comment elle est nivelée
- Deutsch - Bubenheim & Elyas : und zur Erde wie sie flach gemacht worden ist
- Spanish - Cortes : cómo extendida la tierra
- Português - El Hayek : E na terra como foi dilatada
- Россию - Кулиев : как распростерта земля
- Кулиев -ас-Саади : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
как распростерта земля?Неужели люди не задумаются над тем, как созданы верблюды и как Аллах подчинил их Своим рабам? Взгляните на это удивительное животное, которое оказывает людям огромную помощь, в которой они так нуждаются. Взгляните на могучие горы, благодаря которым земля неподвижна и не колеблется и которые содержат в себе огромные ценности. Взгляните на бескрайнюю землю, на которой вы обитаете, занимаетесь земледелием, выращиваете растения и строите дома и дороги. Аллах назвал землю распростертой, однако это не противоречит тому, что она является круглой и со всех сторон окружена небом. Об этом свидетельствуют и священные тексты, и человеческий разум, и наши органы чувств, и происходящие вокруг нас явления. Этот факт хорошо известен большинству людей, особенно в наши дни, когда люди благодаря возможностям, которыми их одарил Аллах, добрались практически до всех уголков земли. Когда речь идет о маленьком теле, то утверждение того, что оно ровное и плоское, исключает его шаровидность. Однако Земля является очень большим телом, и поэтому одновременно может быть и круглой, и ровной. При этом одно никоим образом не противоречит другому, о чем хорошо известно образованным людям.
- Turkish - Diyanet Isleri : Bu insanlar devenin nasıl yaratıldığına göğün nasıl yükseltildiğine dağların nasıl dikildiğine yerin nasıl yayıldığına bir bakmazlar mı
- Italiano - Piccardo : sulla terra e come è stata distesa
- كوردى - برهان محمد أمين : ئهی سهرنجی دهشتهکانی زهوی نادهن چۆن تهخت کراوه لهبار هێنراوه بۆ کشتوکاڵ و ڕێگهوبان و ژیان
- اردو - جالندربرى : اور زمین کی طرف کہ کس طرح بچھائی گئی
- Bosanski - Korkut : i Zemlju – kako je prostrta
- Swedish - Bernström : Och åt jordens [yta] hur den har bretts ut
- Indonesia - Bahasa Indonesia : Dan bumi bagaimana ia dihamparkan
- Indonesia - Tafsir Jalalayn : وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ
(Dan bumi bagaimana ia dihamparkan?) maksudnya dijadikan sehingga terhampar. Melalui hal-hal tersebutlah mereka mengambil kesimpulan tentang kekuasaan Allah swt. dan keesaan-Nya. Pembahasan ini dimulai dengan menyebut unta, karena unta adalah binatang ternak yang paling mereka kenal daripada yang lain-lainnya. Firman Allah "Suthihat" jelas menunjukkan bahwa bumi itu rata bentuknya. Pendapat inilah yang dianut oleh para ulama Syara'. Jadi bentuk bumi bukanlah bulat seperti bola sebagaimana yang dikatakan oleh para ahli ilmu konstruksi. Masalah ini sama sekali tidak ada sangkut-pautnya dengan salah satu rukun syariat.
- বাংলা ভাষা - মুহিউদ্দীন খান : এবং পৃথিবীর দিকে যে তা কিভাবে সমতল বিছানো হয়েছে
- தமிழ் - ஜான் டிரஸ்ட் : இன்னும் பூமி அது எப்படி விரிக்கப்பட்டிருக்கிறது என்றும் அவர்கள் கவனிக்க வேண்டாமா
- ภาษาไทย - ภาษาไทย : และยังแผ่นดินบ้างหรือว่ามันถูกแผ่ลาดไว้อย่างไร
- Uzbek - Мухаммад Содик : Ва ерни қандоқ текислаб қўйилганига
- 中国语文 - Ma Jian : 大地是怎样展开的。
- Melayu - Basmeih : Dan keadaan bumi bagaimana ia dihamparkan
- Somali - Abduh : Iyo sida dhulka loo fidiyay
- Hausa - Gumi : Da zuwa ga ƙasa yadda aka shimfiɗã ta
- Swahili - Al-Barwani : Na ardhi jinsi ilivyo tandazwa
- Shqiptar - Efendi Nahi : dhe si është shtrirë Toka
- فارسى - آیتی : و به زمين كه چسان گسترده شده؟
- tajeki - Оятӣ : Ва ба замин, ки чӣ сон густурда шуда?
- Uyghur - محمد صالح : زېمىن قانداق يېيىتىلدى
- Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന് : ഭൂമിയെ, അതിനെ എങ്ങനെ വിശാലമാക്കിയെന്ന്?
- عربى - التفسير الميسر : افلا ينظر الكافرون المكذبون الى الابل كيف خلقت هذا الخلق العجيب والى السماء كيف رفعت هذا الرفع البديع والى الجبال كيف نصبت فحصل بها الثبات للارض والاستقرار والى الارض كيف بسطت ومهدت
*7) That is, "If they deny the possibility of the Hereafter, have they never looked around themselves and considered how the camels were created, how the heaven was raised high, how the mountains were firmly set and how the earth was spread out? When aII these things could be created, and exist before them in their finished form, why can the Resurrection not take place? Why cannot a new world come about, and why cannot .Hell and Heaven be possible'? Only a foolish and thoughtless person would think that the coming into existing of only those things which he has found existing on opening his eyes in the world, is possible. bacause they already exist. As for the things, which he has not yet observed and experienced, he should thoughtlessly pass the judgement that their coming into being is impossible. If he has any common sense, he should think as to how he things which already exist, carne into being? How did the camel possessing precisely the same Characteristics as needed for the beast required by the desert dwellers of Arabia come into being'' How did the sky whose atmosphere is filled with air to breathe in, whose clouds bring rain, whose sun provides light and warmth in the day, whose moon and stars shine at night, come into being'' How did the earth spread out on which man lives and passes his life, whose products fulfil aII his needs and requirements on whose springs and wells his life depends? How did the mountains rise up from the surface of the earth, which stand fixed with earth and stones of different colours and a variety of minerals in them '? Has all this happened without the artistic skill of an AlI-Powerful, AI-Wise Designer No thinking and intellingent mind can answer this question in the negative. Unless it is stubborn and obstinate, it will have to acknowledge that each one of these things was impossible, had an Omnipotent; Wise Being not made it possible. And when an All-Powerful, Wise Being created these things, there is no reason why the Hereafter should be regarded as remote from reason and impossible."